Pasar al contenido principal

رئيس الهيئة الصحراوية للبترول و المعادن ينشط محاضرة بالمركز الإعلامي الصحراوي بالجزائر

Submitted on

 
 
الجزائر24 فبراير 2017(واص)- نشط اليوم رئيس الهيئة الصحراوية للبترول و المعادن  الدكتور غالي الزبير بالمركز الإعلامي  الصحراوي بالجزائر محاضرة تحت عنوان  حقائق وأرقام حول  نهب الثروات الطبيعة في الصحراء الغربية، بحضور السفير الصحراوي بالجزائر وعديد وساءل الإعلام الجزائرية.
و تطرق المحاضر الى  مختلف تنوع مجالات النهب  التي يقوم بها الاحتلال المغربي  لثروات الصحراء الغربية  التي تشمل الفوسفات والثروات البحرية والمنتجات الزراعية ومنح رخص الاستكشاف في ميدان البترول والمعادن.
كما كشف  رئيس الهيئة الصحراوية للبترول أن عشرات الشركات الأجنبية متورطة في عمليات نهب الفوسفات الصحراوي، مبرزا وحسب المرصد الدولي لمراقبة ثروات الصحراء الغربية فإن الاحتلال المغربي قد حصل سنة 2015 علي  167,8  مليون دولار كعائدات من نهب الفوسفاط الصحراوي بتصديره لحوالي 1.4 مليون طن.
وحذر الدكتور غالي زبير  أن" عمليات النهب للثروات الصحراوية  من قبل المغرب والتعامل معه في هذا المجال يعتبر "تشجيع له على الاستمرار مما يساهم في إطالة النزاع في الصحراء الغربية ويغذي الوضع غير الطبيعي
بالمنطقة التي لا تزال بعد أكثر من 40 سنة تعيش النزاع بما يحمله من خطورة على تفجر الوضع"(واص.
 
الجزائر24 فبراير 2017(واص)- نشط اليوم رئيس الهيئة الصحراوية للبترول و المعادن  الدكتور غالي الزبير بالمركز الإعلامي  الصحراوي بالجزائر محاضرة تحت عنوان  حقائق وأرقام حول  نهب الثروات الطبيعة في الصحراء الغربية، بحضور السفير الصحراوي بالجزائر وعديد وساءل الإعلام الجزائرية.
و تطرق المحاضر الى  مختلف تنوع مجالات النهب  التي يقوم بها الاحتلال المغربي  لثروات الصحراء الغربية  التي تشمل الفوسفات والثروات البحرية والمنتجات الزراعية ومنح رخص الاستكشاف في ميدان البترول والمعادن.
كما كشف  رئيس الهيئة الصحراوية للبترول أن عشرات الشركات الأجنبية متورطة في عمليات نهب الفوسفات الصحراوي، مبرزا وحسب المرصد الدولي لمراقبة ثروات الصحراء الغربية فإن الاحتلال المغربي قد حصل سنة 2015 علي  167,8  مليون دولار كعائدات من نهب الفوسفاط الصحراوي بتصديره لحوالي 1.4 مليون طن.
وحذر الدكتور غالي زبير  أن" عمليات النهب للثروات الصحراوية  من قبل المغرب والتعامل معه في هذا المجال يعتبر "تشجيع له على الاستمرار مما يساهم في إطالة النزاع في الصحراء الغربية ويغذي الوضع غير الطبيعي بالمنطقة التي لا تزال بعد أكثر من 40 سنة تعيش النزاع بما يحمله من خطورة على تفجر الوضع"(واص).