تجاوز إلى المحتوى الرئيسي

وزير التعاون الصحراوي يقوم بزيارة عمل الى فنلندا والدانمارك

نشر في

كوبنهاجن  27 فبراير 2012 (واص- اجرى وزير التعاون الصحراوي، الحاج أحمد، زيارتي عمل إلى كل من فنلندة والدنمارك الأسبوع الماضي، التقى فيها عددا من المسؤولين وأعضاء برلماني البلدين، بحضور ممثلي الجبهة بفلندة، أميمة محمود، والدنمارك، أبا ماءالعينين.

ففي هلسنكي أجرى الوزير الصحراوي مرفوقا بالسيدة أميمة محمود لقاء يوم الجمعة الماضية مع أعضاء من البرلمان ومسؤولين عن وزارة التعاون الفلندية، بالإضافة إلى لقائه مع ممثلين عن منظمات غير حكومية وصحفيين

 

 

وكان الوزير الصحراوي قد قام بزيارة مماثلة بداية الأسبوع إلى كوبنهاغن، مرفوقا بممثل الجبهة بالدنمارك، أبا ماءالعينين، حيث التقى مسؤولين عن الوكالة الدنماركية للتعون، واستقبل من طرف رئيس لجنة العلاقات الخارجية للبرلمان وأعضاء من البرلمان.
والتقى الوزير كذلك بممثلين عن عدد من المنظمات غير الحكومية الدنماركية، ورجالات الإعلام.

وقد تناولت اللقاءات على اختلافها آخر تطورات قضية الصحراء الغربية، وانتهاكات المغرب حقوق الإنسان، بالإضافة إلى النهب المغربي الأوروبي المتواصل لثروات البلد المحتل.

كما طرح الوزير الصحراوي محاوريه أمام انشغالات الدولة الصحراوية نتيجة لما يعانيه المواطنون الصحراويون في اللجوء نتيجة لتناقص المساعدات الإنسانية، وتأثيرات الأزمة العالمية على حجم الدعم الإنساني المخصص لهم من وكالات الدعم الدولية المختلفة.

كما ناقش الوزير الصحراوي مع مخاطبيه الرؤية الصحراوية فيما يتعلق بجولات التفاوض القادمة مع المغرب، وتعثر مسلسل السلام بسبب التعنت المغربي وإصرار نظام الرباط على انتهاك حق الشعب الصحراوي في تقرير المصير والإستقلال.



وكان الوزير الصحراوي قد قام بزيارة مماثلة بداية الأسبوع إلى كوبنهاغن، مرفوقا بممثل الجبهة بالدنمارك، أبا ماءالعينين، حيث التقى مسؤولين عن الوكالة الدنماركية للتعاون، واستقبل من طرف رئيس لجنة العلاقات الخارجية للبرلمان وأعضاء من البرلمان.

والتقى الوزير كذلك بممثلين عن عدد من المنظمات غير الحكومية الدنماركية، ورجالات الإعلام.

وقد تناولت اللقاءات على اختلافها آخر تطورات قضية الصحراء الغربية، وانتهاكات المغرب حقوق الإنسان، بالإضافة إلى النهب المغربي الأوروبي المتواصل لثروات البلد المحتل.

كما طرح الوزير الصحراوي محاوريه أمام انشغالات الدولة الصحراوية نتيجة لما يعانيه المواطنون الصحراويون في اللجوء نتيجة لتناقص المساعدات الإنسانية، وتأثيرات الأزمة العالمية على حجم الدعم الإنساني المخصص لهم من وكالات الدعم الدولية المختلفة.

كما ناقش الوزير الصحراوي مع مخاطبيه الرؤية الصحراوية فيما يتعلق بجولات التفاوض القادمة مع المغرب، وتعثر مسلسل السلام بسبب التعنت المغربي وإصرار نظام الرباط على انتهاك حق الشعب الصحراوي في تقرير المصير والإستقلال. (واص)

088/600/090